من نحن
مرحبًا بكم في “أطفالنا حياتنا“، الملاذ الدافئ الذي يجمع بين قلوب الأبوين ويغمرهم بعبق المعرفة وألق التربية. نحن هنا لنرشد خطواتكم نحو تجربة تربوية ملؤها السعادة والحب، معززة بأسس علمية تضمن نمو أطفالكم نموًا سليمًا ومتوازنًا.
وذلك يكون بالحرص على مواكبة احدث اساليب التربيه . وأيضا ً بالبحث الدائم عن افضل السبل والتقنيات الحديثه .التى يتم توفيرها فى المجتع لمساعدة الأبوين والمؤسسات المجتمعيه المعنيه بالعملية التربوية على مواصلة التربيه بشكل صحى وسليم .
نبذه عن الكاتب
مالك المدونة . الدكتوره جيهان الوكيل .حاصلة على دبلومة أمومه وطفوله. ودرست بكلية الخدمه الأجتماعيه جامعة حلوان ومجال دراستى احببته كثيرا . لما له من طابع انسانى يتصل مباشرة بأدق تفاصيل حياتنا اليوميه وكنت دوما اجتاز اختبارات الكلية بتفوق دائم . وافادنى هذا المجال فى عملى بمستشفى الأطفال .وعندما رزقنى الله باطفالى وجدت نفسى استعيد معلوماتى الدراسية فى التعامل معهم .وكنت دائما افكر فى تأثير اى كلمة او تصرف على صحتهم النفسية . ولذلك عزمت على الحصول على دبلومة امومه وطفولة. وعندما وصل اول حفيد لى ( مراد ) وشاهدت حيرة ابنتى . وتسائلها الدائم فى ابسط الأمور . فقد قررت مشاركة خبرتى من خلال مدونة اطفالنا حياتنا . ليستفيد منها الأبوين الصغار حديثى العهد بالأطفال. يمكنك التوجه الى صفحة “عن الكاتب” للمزيد من المعلومات.
أساليب العمل لمدونة اطفالنا حياتنا
الحرص الدائم على البحث و الأطلاع على احدث الأساليب التربوية . فى جميع المجالات التى تخص الطفل . والمراحعه والتدقيق الشديد فى المصادر التى نعتمد عليها فى منشورات مدونة اطفالنا حيانتا . وبعد ذلك التأكد من المعلومات قبل النشر من خلال عرضها على مختص فى المجال النفسى والصحى والغذائى . و كذلك مراجعة دائمه فى كتب تربية الأطفال . التى يتم نشرها . وكذلك الأبحاث والنظريات التى يتم التوصل لها . وبهذا يتاح لكلا الوالدين تربية اطفالهم بطريقة ذكية . وتكون وفقاً لنظم واساليب التربية الحديثه . وبذلك يجعلنا نكون شخصيات اطفالنا نفسيا وبدنياً . ونجعلهم أناس صالحين لأنفسهم ولأسرهم ولمجتمعاتهم على حد سواء .
أهداف مدونة اطفالنا حياتنا
وتعد افادة القارئ من الأباء والأمهات هى أولى أهدافنا . كما نعمل على تحفيزهم ومساندتهم فى الحرص على تربية أطفالهم وفق أحدث الأساليب التربويه .
كما نريد تحويل تربية الأطفال الى عملية سهلة وممتعه لكلآ من الأبوين وأطفالهم على حد سواء . ونريد أيضا تكوين ذكريات وتاريخ طفولى سعيد يساهم فى صحة اطفالنا النفسيه والجسديه.
